كلمات اغنيه شط اسطندريه لفيروز

فن ومشاهير / الاغانى

الاسكندرية تعد العاصمة الثانية لمصر و قد كانت عاصمتها قديما و هي عاصمة لمحافظة الإسكندرية و أكبر مدنها تقع على ساحل البحر الأبيض المتوسط بطول حوالي 55 كم شمال غرب دلتا النيل و يطلق عليها عروس البحر الابيض المتوسط لجمالها الخلاب يوجد بها أكبر موانئ مصر البحرية ميناء الإسكندرية الجديدة و ميناء الدخيلة و مكتبه الاسكندريه و قلعة قايتباي و عمود السواري و قصر المنتزة بدأ العمل على إنشاء الإسكندرية على يد الإسكندر الأكبر سنة 332 قبل الميلاد عن طريق ردم جزء من المياه يفصل بين جزيرة ممتدة أمام الساحل الرئيسي تدعى فاروس بها ميناء عتيق و قرية صغيرة تدعى راكتوس أو راقودة يحيط بها قرى صغيرة أخرى تنتشر كذلك ما بين البحر و بحيرة مريوط و اتخذها الإسكندر الأكبر و خلفاؤه عاصمة لمصر لما يقارب ألف سنة حتى الفتح الإسلامي لمصر على يد عمرو بن العاص سنة 641 ميلاديا اشتهرت الإسكندرية عبر التاريخ من خلال العديد من المعالم مثل مكتبة الإسكندرية القديمة و التي كانت تضم ما يزيد عن 700,000 مجلد و منارة الإسكندرية و التي اعتبرت من عجائب الدنيا السبع و ذلك لارتفاعها الهائل الذي يصل إلى حوالي 120 مترًا و ظلت هذه المنارة قائمة حتى دمرها زلزال قوي سنة 1307 ويقال ان الاسكندريه الاصليه بمعالمها غرقت قبل قرون واليكم اجميل اغنيه غنت يوما للاسكندريه. شط اسكندرية يا شط الهوى رحنا اسكندرية رمانا الهوى يا دنيا هنية و ليالي رضية أحملها بعيني شط اسكندرية شط اسكندرية يا شط الهوى رحنا اسكندرية رمانا الهوى يا دنيا هنية و ليالي رضية أحملها بعيني شط اسكندرية البحر و رياحه و الفلك الغريب يحملها جراحه و يرحل في المغيب البحر و رياحه و الفلك الغريب يحملها جراحه ويرحل في المغيب يتمهل شوية و يتودع شوية و تعانق المية شط اسكندرية شط اسكندرية يا شط الهوى رحنا اسكندرية رمانا الهوى يا دنيا هنية هنية و ليالي رضية رضية أحملها بعيني شط اسكندرية ليالي مشيتك يا شط الغرام و إن أنا نسيتك ينساني المنام ليالي مشيتك يا شط الغرام و إن أنا نسيتك ينساني المنام وا لشاهد علي غِنوة قمرية و النسمة البحرية و شط اسكندرية شط اسكندرية يا شط الهوى رحنا اسكندرية رمانا الهوى يا دنيا هنية وليالي رضية أحملها بعيني شط اسكندرية شط اسكندرية يا شط الهوى شط اسكندرية شط اسكندرية يا شط الهوى شط اسكندرية شط اسكندرية يا شط الهوى شط اسكندرية

التعليقات

كتابة تعليق